https://youtu.be/qfr7z-yUbvA
إن التشاركية المعرفية حسب "الحب وجود والوجود معرفة" تقف على النقيض من خيار الحركة الفامينية، وإنما تسعى أبداً لبث البذور القوية لإنتاج نهضة تتحقق باتحاد الجنسين، فبوصول النخب المعرفية القوية إلى الحكم، نستطيع أن نقول بوجوب توطيد معالم نظام حر يقضي بصرامة على أنظمة الحكم المذهبية ذات الصبغة القومية ، عبر إحياء مجتمع المعرفة القادر على ألا يبرح أجهزة الإدارة بل يلازمها ويصحح نواقصها ، حيث تعتبر اللوبيات المجتمعية شكلاً متمماً من إدرات المركز،
. ولازماً ضرورياً لتطويرها حسب مقتضيات مصالح الجماهير ومنافعها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق